ترى سايني أن علم العرق لم يختفِ على الإطلاق، لكن بدأ يتوارى إلى الظل وتموله- حسب وصفها- مؤسسات غامضة، وأفراد لهم صلات خفية بدعاة تفوق الجنس الأبيض، مستخدمين مجلات خاصة تسعى إلى نشر الاختلافات الواضحة بين الناس تحت اسم الحرية الأكاديمية في إجراء تحقيق نزيه في الحالة الإنسانية، اتخذ الانضباط البيولوجي الجديد من علم الوراثة إطارا له.
استــــمـــع للــحــلــقــة ←
التعليق الصوتي: بدر البلوشي
المونتاج: أحمد البوسعيدي
المدة : 6:14