كيف يُمكن أن نستفيد اليوم من فلسفة التنوير؟ وما هي المعالم الفكرية التي يمكن أن نجدها في هذا التقليد الفكري النقدي، والتي يمكن أن تثري فكرنا ومناهجنا التعليمية؟ وما هي الأفكار الملتبسة والأيديولوجية الناتجة عن هذا التقليد الفكري والتي يجب أن نكون حذرين منها؟ هل يمكننا الاستفادة من "المشروع المعياري" للتنوير على الرغم من غموضه؟
استــــمـــع للــحــلــقــة ←
التعليق الصوتي والإخراج: بدر البلوشي
التدقيق اللغوي: د.ناصر أبو عون