بناءً على دراسة استقصائية استغرقت سنوات من البحث تجمع بين المقابلات والملاحظات والأرشيف، يتتبع كتاب أوليفيا شامبار نشأة هذا المشروع التعليمي وفلسفته وطرائق نشره في الجامعات والمدارس الفرنسية الكبرى
وهكذا يُفهم التعليم العالي على أنَّه يقوم بدور غير مسبوق كمختبر للأيديولوجيات الرأسمالية - عندما كانت الجامعة، على الأقل منذ عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين، مكانًا للنقد الاجتماعي - ولكن أيضًا "هدفا" لتحقيق النماذج التعليمية التكوينية والتثقيفية التي، من خلال اختراقها، تخربت جزئيًا أهدافها وأنماط عملها.
استــــمـــع للــحــلــقــة ←
التعليق الصوتي والإخراج: بدر البلوشي
التدقيق اللغوي: د.ناصر أبو عون