في ورقة بحثية نُشِرت في السادس والعشرين من يونيو، أكدت أن تكرار الاختبار أكثر أهمية من حساسية الاختبار لوقف تفشي المرض. وقالت الدراسة إنه يجب على المجتمعات مثل الجامعات التي يمكن أن تسجل حالات "كوفيد تسعة عشر" بسرعة خارج نطاق السيطرة، أن تختبر بشكل متكرر أعدادًا كبيرة من الأشخاص، حتى لو كان ذلك يعني استخدام اختبار غير حساس نسبيًّا. وأوضحت أنه يمكن لاختبارات "تفاعل البوليمراز المتسلسل" المعروفة باسم (PCR) الكشف عن آثار ضئيلة من المواد الجينية للفيروس، لكنها مكلفة وبطيئة للحصول على النتائج. ولقياس أهمية حساسية الاختبار، قام مايكل مينا في كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، وزملاؤه بوضع نموذج لتأثير الاختبار الواسع الانتشار على انتشار الفيروس في مجموعة كبيرة من الأشخاص.
استــــمـــع للــحــلــقــة ←
التعليق الصوتي والإخراج: بدر البلوشي
التدقيق اللغوي: د.ناصر أبو عون
عرض: رنا عبدالحكيم